بَاعَتْه وَجَرَت وَرَا زَيْف
وَسابَتَلُّه نَار جُوَّه
مَسَّكَتُه فِي إِيْدَه سَيْف
إِخْتَار يَمُوْت هُو
يَا حَبِيْبِي هَذِه الْغُلامّة إِن تَخْتَلِف
فَهُو إِخْتِلَافَك لَا إِخْتِلَافِي
أَنْت مِن أَحْبَبْتُهَا
وَنَسِيْت أَن مَسَافَة بَيْن الْجُنُوْب وَبَيْنَهَا
يَا صَاحِبَي أَنْت الْإِلَه
لَكِنَّهَا أَبَت أَن تِعَصَاك فِيْك
فعْصَّتك فِي
فَهُو إِخْتِلَافَك لَا إِخْتِلَافِي
وَالْفَرْق مَا بَيْنِي وَبَيْنَك بِإِخْتِصَار
إِنِّي وَاحِد حَب سِتِّيْن أَلْف وَاحِدَة
وُإِنّت سِتِّيْن أَلْف وَاحِد حَبْوَا وَاحِدَة
الْإِخْتِلاف الْلِي مَا بَيَّنَّا مُش أَسَامِي
مُش فِي نَانَا أَو فُلَانَة
الْإِخْتِلاف الْلِي مَا بَيَّنَّا فِي الْدِّيَانَة
فِي إِتِجَاه الْقِبْلَة مَن وَضَع الْسُّجُود
إِنِّي فِي غَرَامِي فَرَس
وُإِنّت فِي غَرَامِك قَعُوْد
الْإِخْتِلاف الْلِي مَا بَيْنِي وَبَيْنَك
إِنِّي لِمَا بِحب بخْلِي الْبَت نَعْل
أَلْبَسَه وَأَبْتَدِي بِيْهَا طَوَافِي
وُإِنّت حُبَّك زَي بَغْل
شَال حَبِيْبَتِه وَعَدِى بِيْهَا الْنَّهْر حَافِي
يَبْقَى لِمَا نَخْتَلِف تَعْتَرِف
إِن إِخْتِلَافَك عُمُرِه مَا كَان إِخْتِلَافِي
وَسابَتَلُّه نَار جُوَّه
مَسَّكَتُه فِي إِيْدَه سَيْف
إِخْتَار يَمُوْت هُو
يَا حَبِيْبِي هَذِه الْغُلامّة إِن تَخْتَلِف
فَهُو إِخْتِلَافَك لَا إِخْتِلَافِي
أَنْت مِن أَحْبَبْتُهَا
وَنَسِيْت أَن مَسَافَة بَيْن الْجُنُوْب وَبَيْنَهَا
يَا صَاحِبَي أَنْت الْإِلَه
لَكِنَّهَا أَبَت أَن تِعَصَاك فِيْك
فعْصَّتك فِي
فَهُو إِخْتِلَافَك لَا إِخْتِلَافِي
وَالْفَرْق مَا بَيْنِي وَبَيْنَك بِإِخْتِصَار
إِنِّي وَاحِد حَب سِتِّيْن أَلْف وَاحِدَة
وُإِنّت سِتِّيْن أَلْف وَاحِد حَبْوَا وَاحِدَة
الْإِخْتِلاف الْلِي مَا بَيَّنَّا مُش أَسَامِي
مُش فِي نَانَا أَو فُلَانَة
الْإِخْتِلاف الْلِي مَا بَيَّنَّا فِي الْدِّيَانَة
فِي إِتِجَاه الْقِبْلَة مَن وَضَع الْسُّجُود
إِنِّي فِي غَرَامِي فَرَس
وُإِنّت فِي غَرَامِك قَعُوْد
الْإِخْتِلاف الْلِي مَا بَيْنِي وَبَيْنَك
إِنِّي لِمَا بِحب بخْلِي الْبَت نَعْل
أَلْبَسَه وَأَبْتَدِي بِيْهَا طَوَافِي
وُإِنّت حُبَّك زَي بَغْل
شَال حَبِيْبَتِه وَعَدِى بِيْهَا الْنَّهْر حَافِي
يَبْقَى لِمَا نَخْتَلِف تَعْتَرِف
إِن إِخْتِلَافَك عُمُرِه مَا كَان إِخْتِلَافِي
This entry was posted
on 12:08 ص
.
You can leave a response
and follow any responses to this entry through the
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
.
0 أضف تعليق